خطب الجمعة
ملف بعنوان { قصة ميلاد المسيح عليه السلام }
-
المجلس رقم 55- من قول المصنف ( وَكَثِيرٌ مِنْ مُتَأَخِّرِي الْحَنَفِيَّةِ عَلَى أَنَّهُ مَعْنًى وَاحِدٌ، وَالتَّعَدُّدُ وَالتَّكَثُّرُ وَالتَّجَزُّؤُ وَالتَّبَعُّضُ حَاصِلٌ فِي الدَّلَالَاتِ ) إلى قوله ( وَكَلَامُ الطَّحَاوِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ يَرُدُّ قَوْلَ مَنْ قَالَ: أَنَّهُ مَعْنًى وَاحِدٌ لَا يُتَصَوَّرُ سَمَاعُهُ مِنْهُ، وَأَنَّ الْمَسْمُوعَ الْمُنَزَّلَ الْمَقْرُوءَ )
-
المجلس رقم 56- من قول المصنف ( وَكَلَامُ الطَّحَاوِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ يَرُدُّ قَوْلَ مَنْ قَالَ: أَنَّهُ مَعْنًى وَاحِدٌ لَا يُتَصَوَّرُ سَمَاعُهُ مِنْهُ، وَأَنَّ الْمَسْمُوعَ الْمُنَزَّلَ الْمَقْرُوءَ الْمَكْتُوبَ لَيْسَ كَلَامَ اللَّهِ ) إلى قوله ( وَلَا شَكَّ أَنَّ مَنْ قَالَ: إِنَّ كَلَامَ اللَّهِ مَعْنًى وَاحِدٌ قَائِمٌ بِنَفْسِهِ تَعَالَى وَإِنَّ الْمَتْلُوَّ الْمَحْفُوظَ الْمَكْتُوبَ الْمَسْمُوعَ مِنَ الْقَارِئِ حِكَايَةُ كَلَامِ اللَّهِ وَهُوَ مَخْلُوقٌ، فَقَدْ قَالَ بِخَلْقِ الْقُرْآنِ فِي الْمَعْنَى )
-
المجلس رقم 57- من قول المصنف ( وَلَا شَكَّ أَنَّ مَنْ قَالَ: إِنَّ كَلَامَ اللَّهِ مَعْنًى وَاحِدٌ قَائِمٌ بِنَفْسِهِ تَعَالَى وَإِنَّ الْمَتْلُوَّ الْمَحْفُوظَ الْمَكْتُوبَ الْمَسْمُوعَ مِنَ الْقَارِئِ حِكَايَةُ كَلَامِ اللَّهِ وَهُوَ مَخْلُوقٌ ) إلى قوله ( وَقَوْلُهُ: (فَمَنْ أَبْصَرَ هَذَا اعْتَبَرَ). أَيْ: مَنْ نَظَرَ بِعَيْنِ بَصِيرَتِهِ فِيمَا قَالَهُ مِنْ إِثْبَاتِ الْوَصْفِ وَنَفْيِ التَّشْبِيهِ )
-
المجلس رقم 58- من قول المصنف ( (وَالرُّؤْيَةُ حَقٌّ لِأَهْلِ الْجَنَّةِ ) إلى قوله ( الثَّالِثُ: أَنَّهُ تَعَالَى قَالَ: {لَنْ تَرَانِي}، وَلَمْ يَقُلْ: إِنِّي لَا أُرَى، أَوْ لَا تَجُوزُ رُؤْيَتِي، أَوْ لَسْتُ بِمَرْئِيٍّ. وَالْفَرْقُ بَيْنَ الْجَوَابَيْنِ ظَاهِر )
-
المجلس رقم 59- من قول المصنف ( وَأَمَّا اسْتِدْلَالُ الْمُعْتَزِلَةِ بِقَوْلِهِ تَعَالَى: {قَالَ لَنْ تَرَانِي} ) إلى قوله ( وَهَذَا هُوَ الَّذِي فَهِمَهُ الصَّحَابَةُ وَالْأَئِمَّةُ مِنَ الْآيَةِ، كَمَا ذُكِرَتْ أَقْوَالُهُمْ فِي تَفْسِيرِ الْآيَةِ. بَلْ هَذِهِ الشَّمْسُ الْمَخْلُوقَةُ لَا يَتَمَكَنُّ رَائِيهَا مِنْ إِدْرَاكِهَا عَلَى مَا هِيَ عَلَيْهِ. )
-
المجلس رقم1 -مقدمة- شملت الإجابة على بعض الأسئلة: لماذا الإسلام؟ لماذا منهج أهل السنة والجماعة؟ ثم لماذا المنهج السلفي؟
-
المجلس رقم2- ترجمة الإمام الطحاوي مؤلف العقيدة - ترجمة الشارح - حتي قول المصنف ( : وَلِهَذَا سَمَّى اللَّهُ مَا أَنْزَلَهُ عَلَى رَسُولِهِ رُوحًا )
-
المجلس رقم 3 -بداية من قول المصنف (لَمَّا كَانَ عِلْمُ أُصُولِ الدِّينِ أَشْرَفَ الْعُلُومِ) إلى قوله ( وَيَجِبُ عَلَى الْمُفْتِي الْمُحَدِّثِ وَالْحَاكِمِ مَا لَا يَجِبُ عَلَى مَنْ لَيْسَ كَذَلِكَ.)
-
المجلس رقم 4- بداية من قول المصنف ( وَيَنْبَغِي أَنْ يُعْرَفَ أَنَّ عَامَّةَ مَنْ ضَلَّ فِي هَذَا الْبَابِ ) إلى قوله ( وَلَا يَقْبَلُ اللَّهُ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ دِينًا يَدِينُونَه،إِلَّا أَنْ يَكُونَ مُوَافِقًا لِدِينِهِ الَّذِي شَرَعَهُ )
-
المجلس رقم 5 -بداية من قول المصنف ( : وَقَدْ نَزَّهَ اللَّهُ تَعَالَى نَفْسَهُ،عَمَّا يَصِفُهُ بِهِ الْعِبَادُ ) إلى قوله ( فَأَخْبَرَ رَحِمَهُ اللَّهُ،[أبو جعفر الطحاوي]عَمَّا كَانَ عَلَيْهِ السَّلَفُ )
-
المجلس رقم 6 - بداية من قول المصنف ( وَكُلَّمَا بَعُدَ الْعَهْدُ، ظَهَرَتِ الْبِدَعُ، وَكَثُرَ التَّحْرِيفُ الَّذِي سَمَّاهُ أَهْلُهُ تَأْوِيلًا ) إلى قوله ( وَأَنْ يُصَانَ عَنْ أَنْ يُدْخِلَ فِيهِ مَا لَيْسَ مِنْهُ، مِنْ رِوَايَةٍ أَوْ رَأْيٍ، أَوْ يَتَّبِعَ مَا لَيْسَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ، اعْتِقَادًا أَوْ عَمَلًا )
-
المجلس رقم 7 - بداية من قول المصنف ( وَإِنْ كَانَ الْعَبْدُ عَاجِزًا عَنْ مَعْرِفَةِ بَعْضِ ذَلِكَ،أَوِ الْعَمَلِ بِهِ ) إلى قوله ( وَلِهَذَا لَا تَجِدُ عِنْدَ أَهْلِهَا مِنَ الْيَقِينِ وَالْمَعْرِفَةِ مَا عِنْدَ عَوَامِّ الْمُؤْمِنِينَ، فَضْلًا عَنْ عُلَمَائِهِمْ )
-
المجلس رقم 8 - بداية من قول المصنف ( وَقَدْ شَرَحَ هَذِهِ الْعَقِيدَةَ غَيْرُ وَاحِدٍ مِنَ الْعُلَمَاءِ ) إلى قوله ( وَإِنْ كَانَ الْإِقْرَارُ بِالشَّهَادَتَيْنِ وَاجِبًا بِاتِّفَاقِ الْمُسْلِمِينَ، وَوُجُوبُهُ يَسْبِقُ وُجُوبَ الصَّلَاةِ، لَكِنْ هُوَ أَدَّى هَذَا الْوَاجِبَ قَبْلَ ذَلِكَ )
-
المجلس رقم 9 - من قول المصنف ( نَقُولُ فِي تَوْحِيدِ اللَّهِ مُعْتَقِدِينَ بِتَوْفِيقِ اللَّهِ: إِنَّ اللَّهَ وَاحِدٌ لَا شَرِيكَ لَهُ ) إلى قوله ( وَمِنْ فُرُوعِهِ: أَنَّ الْأَنْبِيَاءَ ضَيَّقُوا عَلَى النَّاسِ، تَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يَقُولُونَ عُلُوًّا كَبِيرًا )
-
المجلس رقم 10 - من قول المصنف ( فَإِنَّ نُفَاةَ الصِّفَاتِ أَدْخَلُوا نَفْيَ الصِّفَاتِ فِي مُسَمَّى التَّوْحِيدِ ) إلى قوله ( وَمِثْلُ هَذَا كَثِيرٌ فِي الْقُرْآنِ، وَلَمْ يَكُونُوا يَعْتَقِدُونَ فِي الْأَصْنَامِ أَنَّهَا مُشَارِكَةٌ لِلَّهِ فِي خَلْقِ الْعَالَمِ )
-
المجلس رقم 11 - من قول المصنف ( : وَالْمَشْهُورُ عِنْدَ أَهْلِ النَّظَرِ إِثْبَاتُهُ بِدَلِيلِ التَّمَانُعِ ) إلى قوله ( فَعُلِمَ أَنَّ التَّوْحِيدَ الْمَطْلُوبَ هُوَ تَوْحِيدُ الْإِلَهِيَّةِ، الَّذِي يَتَضَمَّنُ تَوْحِيدَ الرُّبُوبِيَّةِ)
-
المجلس رقم 12 - من قول المصنف ( فَعُلِمَ أَنَّ التَّوْحِيدَ الْمَطْلُوبَ ) إلى قوله ( فَلَمَّا كَانَ هَذَا الشِّرْكُ فِي الرُّبُوبِيَّةِ مَوْجُودًا فِي النَّاسِ، بَيَّنَ الْقُرْآنُ بُطْلَانَهُ )
-
المجلس رقم 13- من قول المصنف ( وَلَمَّا كَانَ الشِّرْكُ فِي الرُّبُوبِيَّةِ مَعْلُومَ الِامْتِنَاعِ عِنْدَ النَّاسِ كُلِّهِمْ ) حتى قوله ( وَكَذَلِكَ شَهِدَ اللَّهُ لِنَفْسِهِ بِهَذَا التَّوْحِيدِ، وَشَهِدَتْ لَهُ بِهِ مَلَائِكَتُهُ وَأَنْبِيَاؤُهُ وَرُسُلُهُ )
-
المجلس رقم 14 - من قول المصنف ( : وَكَذَلِكَ شَهِدَ اللَّهُ لِنَفْسِهِ بِهَذَا التَّوْحِيدِ ) إلى قوله ( وَإِذَا كَانَ لَا يُنْتَفَعُ بِهَا إِلَّا بِبَيَانِهَا، فَهُوَ سُبْحَانَهُ قَدْ بَيَّنَهَا )
-
المجلس رقم 15 - من قول المصنف ( فَهُوَ سُبْحَانَهُ قَدْ بَيَّنَهَا غَايَةَ الْبَيَانِ بِطُرُقٍ ثَلَاثَةٍ: السَّمْعِ، وَالْبَصَرِ، وَالْعَقْلِ ) إلى قوله ( ، وَمِنْ كَمَالِهِ الْمُقَدَّسِ شَهَادَتُهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَاطِّلَاعُهُ عَلَيْهِ )
-
المجلس رقم 16- من قول المصنف ( فَإِنْ قُلْتَ: كَيْفَ يُسْتَدَلُّ بِأَسْمَائِهِ وَصِفَاتِهِ، فَإِنَّ الِاسْتِدْلَالَ بِذَلِكَ لَا يُعْهَدُ فِي الِاصْطِلَاحِ؟ ) إلى قوله ( وَلَا شَيْءَ مِثْلُهُ)
-
المجلس رقم 17- من قول المصنف ( اتَّفَقَ أَهْلُ السُّنَّةِ عَلَى أَنَّ اللَّهَ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ ) إلى قوله ( فَإِنَّ مَنْ نَفَى صِفَةً مِنْ صِفَاتِهِ الَّتِي وَصَفَ اللَّهُ بِهَا نَفْسَهُ )
-
المجلس رقم 18- من قول المصنف ( فَقَدْ سَمَّى اللَّهُ وَرَسُولُهُ صِفَاتِ اللَّهِ عِلْمًا وَقُدْرَةً وَقُوَّةً ) إلى قوله ( وإِذَا عُرِفَ ذَلِكَ فَالْمُخَاطَبُ الْمُتَكَلِّمُ إِذَا أَرَادَ بَيَانَ مَعَانٍ، فَلَا يَخْلُو إِمَّا أَنْ يَكُونَ مِمَّا أَدْرَكَهَا الْمُخَاطَبُ الْمُسْتَمِعُ بِإِحْسَاسِهِ وَشُهُودِهِ، أَوْ بِمَعْقُولِهِ )
-
المجلس رقم 19- من قول المصنف ( وَاعْلَمْ أَنَّ الْمُخَاطَبَ لَا يَفْهَمُ الْمَعَانِيَ الْمُعَبَّرَ عَنْهَا بِاللَّفْظِ إِلَّا أَنْ يَعْرِفَ عَيْنَهَا ) إلى قوله ( وَانْتِفَاءُ التَّسَاوِي لَا يَمْنَعُ منه وُجُودُ الْقَدْرِ الْمُشْتَرَكِ الَّذِي هُوَ مَدْلُولُ اللَّفْظِ الْمُشْتَرَكِ )
-
المجلس رقم 20- من قول المصنف ( (وَلَا شَيْءَ مِثْلُهُ، وَلَا شَيْءَ يُعْجِزُهُ، ولا إله غيره) إلى قوله ( وَلِأَنَّ الْعَاجِزَ لَا يَصْلُحُ أَنْ يَكُونَ إِلَهًا، تَعَالَى اللَّهُ عَنْ ذَلِكَ عُلُوًّا كَبِيرًا )
-
المجلس رقم 21 - من قول المصنف ( هَذِهِ كَلِمَةُ التَّوْحِيدِ الَّتِي دَعَتْ إِلَيْهَا الرُّسُلُ كُلُّهُمْ كَمَا تَقَدَّمَ ذِكْرُهُ ) إلى قوله ( وَالْفَنَاءُ وَالْبَيْدُ مُتَقَارِبَانِ فِي الْمَعْنَى، وَالْجَمْعُ بَيْنَهُمَا فِي الذِّكْرِ لِلتَّأْكِيدِ،)
-
المجلس رقم 22- من قول المصنف ( وَلَا يَكُونُ إِلَّا مَا يُرِيدُ ) إلى قوله ( فَلَا يَلْزَمُ إِذَا كَانَ فِي نَفْسِ الْآمِرِ لَهُ حِكْمَةٌ فِي الْأَمْرِ أَنْ يَكُونَ فِي الْإِعَانَةِ عَلَى فِعْلِ الْمَأْمُورِ بِهِ حِكْمَةٌ )
-
المجلس رقم 23- من قول المصنف ( وَإِذَا قِيلَ: إِنَّ اللَّهَ أَمَرَ الْعِبَادَ بِمَا يُصْلِحُهُمْ، لَمْ يَلْزَمْ ) إلى قوله ( وَإِنَّمَا نَعْرِفُهُ سُبْحَانَهُ بِصِفَاتِهِ وَهُوَ أَنَّهُ أَحَدٌ صَمَدٌ، لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ )
-
المجلس رقم 24- من قول المصنف ( وَلَا يُشْبِهُ الْأَنَامَ ) إلى قوله ( وقيل: الخلق كلهم، وَقِيلَ: كُلُّ ذِي رُوحٍ، وَقِيلَ: الثَّقَلَان)
-
المجلس رقم 60- من قول المصنف ( وَأَمَّا الْأَحَادِيثُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَصْحَابِهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ، الدَّالَّةُ عَلَى الرُّؤْيَةِ فَمُتَوَاتِرَةٌ، رَوَاهَا أَصْحَابُ الصِّحَاحِ وَالْمَسَانِيدِ وَالسُّنَنِ. فَمِنْهَا ) إلى قوله ( وَيُقَالُ لِمَنْ قَالَ بِنَفْيِ الرُّؤْيَةِ لِانْتِفَاءِ لَازِمِهَا وَهُوَ الْجِهَةُ: أَتُرِيدُ بِالْجِهَةِ )
-
المجلس رقم 50- من قول المصنف (وَكُلُّ دَعْوَى النُّبُوَّةِ بَعْدَهُ فَغَيٌّ وَهَوًى) إلى قوله ( وَهَذَا قَوْلُ ابْنِ كِلَابٍ وَمَنْ وَافَقَهُ)
-
المجلس رقم 51- من قول المصنف ( : هَذِهِ قَاعِدَةٌ شَرِيفَةٌ، وَأَصْلٌ كَبِيرٌ مِنْ أُصُولِ الدِّينِ، ضَلَّ فِيهِ طَوَائِفُ كَثِيرَةٌ مِنَ النَّاسِ) إلى قوله ( فَلَوْ كَانَ لَا يُكَلِّمُ عِبَادَهُ الْمُؤْمِنِينَ، لَكَانُوا فِي ذَلِكَ هُمْ وَأَعْدَاؤُهُ سَوَاءً )
-
المجلس رقم 52- من قول المصنف ( وَقَالَ الْبُخَارِيُّ فِي صَحِيحِهِ بَابُ كَلَامِ الرَّبِّ تَبَارَكَ وَتَعَالَى مَعَ أَهْلِ الْجَنَّةِ، وَسَاقَ فِيهِ عِدَّةَ أَحَادِيثَ ) إلى قوله ( وَلَكِنْ بَعْدَ ذَلِكَ تَنَازَعَ الْمُتَأَخِّرُونَ فِي أَنَّ كَلَامَ اللَّهِ هَلْ هُوَ مَعْنًى وَاحِدٌ قَائِمٌ بِالذَّاتِ، أَوْ أَنَّهُ حُرُوفٌ وَأَصْوَاتٌ تَكَلَّمَ اللَّهُ بِهَا بَعْدَ أَنْ لَمْ يَكُنْ مُتَكَلِّمًا )
-
المجلس رقم 53- من قول المصنف ( وَلَكِنْ بَعْدَ ذَلِكَ تَنَازَعَ الْمُتَأَخِّرُونَ فِي أَنَّ كَلَامَ اللَّهِ هَلْ هُوَ مَعْنًى وَاحِدٌ قَائِمٌ بِالذَّاتِ، أَوْ أَنَّهُ حُرُوفٌ وَأَصْوَاتٌ تَكَلَّمَ اللَّهُ بِهَا بَعْدَ أَنْ لَمْ يَكُنْ مُتَكَلِّمًا ) إلى قوله ( وَلَمَّا كَلَّمَ مُوسَى )
-
المجلس رقم 54- من قول المصنف ( فَقَوْلُهُ: وَلَمَّا كَلَّمَ مُوسَى كَلَّمَهُ بِكَلَامِهِ الَّذِي هُوَ مِنْ صِفَاتِهِ ) إلى قوله ( وَهَذِهِ الْمَعَانِي مَبْسُوطَةٌ فِي مَوَاضِعِهَا، وَإِنَّمَا أُشِيرُ إِلَيْهَا هُنَا إِشَارَةً. وَكَثِيرٌ مِنْ مُتَأَخِّرِي الْحَنَفِيَّةِ )
-
المجلس رقم 25- من قول المصنف ( (نقول في توحيد الله، معتقدين بتوفيق الله، أن الله واحد لا شريك له ) إلى قوله ( : وَقَالَ ﷺ مِنْ حَدِيثِ أَبِي ذَرٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، يَا عِبَادِي لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ كَانُوا عَلَى أَتْقَى قَلْبِ رَجُلٍ وَاحِدٍ مِنْكُمْ
-
المجلس رقم 26- من قول المصنف (خَالِقٌ بِلَا حَاجَةٍ، رَازِقٌ بِلَا مؤنَةٍ) إلى قوله ( فِي حَالِ الْكِتَابَةِ هُوَ كَاتِبٌ بِالْفِعْلِ، وَلَا يَخْرُجُ عَنْ كَوْنِهِ كَاتِبًا فِي حَالِ عَدَمِ مُبَاشَرَتِهِ للْكِتَابَةَ)
-
المجلس رقم 27- من قول المصنف ( (مَا زَالَ بِصِفَاتِهِ قَدِيمًا قَبْلَ خَلِقِهِ، لَمْ يَزْدَدْ بِكَوْنِهِمْ شَيْئًا لَمْ يَكُنْ قَبْلَهُمْ مِنْ صِفَتِهِ ) إلى قوله ( وَقَالَ ﷺأَعُوذُ بِنُورِ وَجْهِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ لَهُ الظُّلُمَاتُ)
-
المجلس رقم 28- من قول المصنف (وَكَذَلِكَ قَوْلُهُمُ: الِاسْمُ عَيْنُ الْمُسَمَّى أَوْ غَيْرُهُ ) إلى قوله ( لِأَنَّ الْقُدْرَةَ عَلَى الْمُمْتَنِعِ مُمْتَنِعَةٌ، وَهَذَا فَاسِدٌ، فَإِنَّهُ يَدُلُّ عَلَى امْتِنَاعِ حُدُوثِ الْعَالَمِ وَهُوَ حَادِثٌ )
-
المجلس رقم 29- من قول المصنف ( مَا زَالَ بِصِفَاتِهِ قَدِيمًا قَبْلَ خَلْقِهِ ) إلى قوله ( لَا أُعْطِيكَ حَتَّى أُعْطِيَكَ قَبْلَهُ، فَهُوَ نَفْيٌ لِلْمُسْتَقْبَلِ حَتَّى يَحْصُلَ فِي الْمُسْتَقْبَلِ وَيَكُونُ قَبْلَهُ)
-
المجلس رقم 30-من قول المصنف ( (لَيْسَ بَعْدَ خَلْقِ الْخَلْقِ اسْتَفَادَ اسمالْخَالِق، وَلَا بِإِحْدَاثِهِ الْبَرِيَّةَ اسْتَفَادَ اسمالْبَارِي) إلى قوله ( (كَذَلِكَ اسْتَحَقَّ اسْمَ الْخَالِقِ قَبْلَ إِنْشَائِهِمْ)
-
المجلس رقم 31- من قول المصنف ( (ذَلِكَ بِأَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، وَكُلُّ شَىْءٍ إِلَيْهِ فَقِيرٌ، ) إلى قوله ( إِلَى أَنْ أَشَارَ عَلَى الْخَلِيفَةِ الْمَأْمُونِ أَنْ يَكْتُبَ عَلَى سِتْرِ الْكَعْبَةِ: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ )
-
المجلس رقم 32- من قول المصنف ( وَقَوْلُهُ: {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ}، رَدٌّ عَلَى الْمُشَبِّهَةِ) إلى قوله ( فَالْخَالِقُ بِهِ أَحَقُّ، وَكُلُّ نَقْصٍ تَنَزَّهَ عَنْهُ مَخْلُوقٌ مَا فَتَنْزِيهُ الْخَالِقِ عَنْهُ أَوْلَى )
-
المجلس رقم 33- من قول المصنف ( قَالَ تَعَالَى: {وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا} وَقَالَ تَعَالَى: {إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ} ) إلى قوله ( قَالَ تَعَالَى: {وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا} وَقَالَ تَعَالَى: {إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ} )
-
المجلس رقم 34- من قول المصنف ( (وَلَمْ يَخْفَ عَلَيْهِ شَيْءٌ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَهُمْ، وَعَلِمَ مَا هُمْ عَامِلُونَ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَهُمْ) إلى قوله ( فَإِنْ قِيلَ: فَمَا يَقُولُونَ فِي احْتِجَاجِ آدَمَ عَلَى مُوسَى عَلَيْهِمَا السَّلَامُ بِالْقَدَرِ )
-
المجلس رقم 35- من قول المصنف ( (وَكُلُّ شَيْءٍ يَجْرِي بِتَقْدِيرِهِ وَمَشِيئَتِهِ، وَمَشِيئَتُهُ تَنْفُذُ، لَا مَشِيئَةَ لِلْعِبَادِ ) إلى قوله ( أَمَّا الْإِيمَانُ فَسَيَأْتِي الْكَلَامُ عَلَيْهِ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى )
-
المجلس رقم 36- من قول المصنف (وَإِنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ الْمُصْطَفَى، وَنَبِيُّهُ الْمُجْتَبَى، وَرَسُولُهُ الْمُرْتَضَى) إلى قوله ( : وَالْكَاذِبُ يَظْهَرُ فِي نَفْسِ مَا يَأْمُرُ بِهِ وَيُخْبِرُ عَنْهُ وَمَا يَفْعَلُهُ مَا يَبِينُ بِهِ كَذِبُهُ مِنْ وُجُوهٍ كَثِيرَةٍ )
-
المجلس رقم 37- من قول المصنف ( : وَمَا مِنْ أَحَدٍ ادَّعَى النُّبُوَّةَ مِنَ الْكَذَّابِينَ إِلَّا وَقَدْ ظَهَرَ عَلَيْهِ مِنَ الْجَهْلِ وَالْكَذِبِ وَالْفُجُورِ وَاسْتِحْوَاذِ الشَّيَاطِينِ عَلَيْهِ مَا ظَهَرَ ) إلى قوله ( وَقَدْ عُلِمَ مِنْ سُنَّةِ اللَّهِ أَنَّ مَنْ جَبَلَهُ عَلَى الْأَخْلَاقِ الْمَحْمُودَةِ وَنَزَّهَهُ عَنِ الْأَخْلَاقِ الْمَذْمُومَةِ: فَإِنَّهُ لَا يُخْزِيهِ)
-
المجلس رقم 38- من قول المصنف ( وَلِهَذَا لَمَّا كَانَتْ خَدِيجَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا تَعْلَمُ مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ الصَّادِقُ الْبَارُّ) إلى قوله ( ، وَكَانَ وَرَقَةُ قَدْ تَنَصَّرَ، وَكَانَ يَكْتُبُ الْإِنْجِيلَ بِالْعَرَبِيَّةِ )
-
المجلس رقم 39- من قول المصنف ( وَكَذَلِكَ هِرَقْلُ مَلِكُ الرُّومِ، فَإِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمَّا كَتَبَ إِلَيْهِ كِتَابًا يَدْعُوهُ فِيهِ إِلَى الْإِسْلَامِ، طَلَبَ مَنْ كَانَ هُنَاكَ مِنَ الْعَرَبِ ) إلى قوله ( : وَمِمَّا يَنْبَغِي أَنْ يُعْرَفَ: أَنَّ مَا يَحْصُلُ فِي الْقَلْبِ بِمَجْمُوعِ أُمُورٍ، قَدْ لَا يَسْتَقِلُّ بَعْضُهَا بِهِ )
-
المجلس رقم 40- من قول المصنف ( وَمِمَّا يَنْبَغِي أَنْ يُعْرَفَ: أَنَّ مَا يَحْصُلُ فِي الْقَلْبِ بِمَجْمُوعِ أُمُورٍ، قَدْ لَا يَسْتَقِلُّ بَعْضُهَا بِهِ ) إلى قوله ( بَلْ إِنْكَارُ رِسَالَتِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ طَعْنٌ فِي الرَّبِّ تَبَارَكَ وَتَعَالَى )
-
المجلس رقم 41- من قول المصنف ( بَلْ إِنْكَارُ رِسَالَتِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ طَعْنٌ فِي الرَّبِّ تَبَارَكَ وَتَعَالَى، وَنِسْبَتُهُ إِلَى الظُّلْمِ وَالسَّفَهِ، تَعَالَى اللَّهُ عَنْ ذَلِكَ عُلُوًّا كَبِيرًا ) إلى قوله ( فَأَخْبَرَ سُبْحَانَهُ أَنَّ مَنْ نَفَى عَنْهُ الْإِرْسَالَ وَالْكَلَامَ، لَمْ يُقَدِّرْهُ حَقَّ قَدْرِهِ.)
-
المجلس رقم 42- من قول المصنف (وَقَدْ ذَكَرُوا فُرُوقًا بَيْنَ النَّبِيِّ وَالرَّسُولِ) إلى قوله (وَأَنَّهُ خَاتَمُ الْأَنْبِيَاءِ)
-
المجلس رقم 43- من قول المصنف (وَأَنَّهُ خَاتَمُ الْأَنْبِيَاءِ، وإمام الأتقياء، وسيد المرسلين) إلى قوله (وَسَيِّدُ الْمُرْسَلِينَ)
-
المجلس رقم 44- من قول المصنف ( قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَنَا سَيِّدُ وَلَدِ آدَمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ..) إلى قوله ( : وَهَلْ يُقَاوِمُ هَذَا الدَّلِيلُ عَلَى نَفْيِ عُلُوِّ اللَّهِ تَعَالَى عَنْ خَلْقِهِ الْأَدِلَّةَ الصَّحِيحَةَ )
-
المجلس رقم 45- من قول المصنف ( ثَبَتَ لَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَعْلَى مَرَاتِبِ الْمَحَبَّةِ، وَهِيَ الْخُلَّةُ ) إلى قوله ( وَقَدِ اخْتُلِفَ فِي تَحْدِيدِ الْمَحَبَّةِ عَلَى أَقْوَالٍ، نَحْوَ ثَلَاثِينَ قَوْلًا)
-
المجلس رقم 46- من قول المصنف (لَمَّا ثَبَتَ أَنَّهُ خَاتَمُ النَّبِيِّينَ، عُلِمَ أَنَّ مَنِ ادَّعَى بَعْدَهُ النُّبُوَّةَ فَهُوَ كَاذِبٌ) إلى قوله ( أَيْ: أَنَّ تِلْكَ الدَّعْوَى بِسَبَبِ هَوَى النَّفْسِ، لَا عَنْ دَلِيلٍ، فَتَكُونُ بَاطِلَةً)
-
المجلس رقم 47- من قول المصنف (خاتم النبيين) تابع بحث تفصيلي عن ادعياء النبوة في القديم والمعاصر.
-
المجلس رقم 48- من قول المصنف (خاتم النبيين) تابع بحث تفصيلي عن ادعياء النبوة في القديم والمعاصر.
-
المجلس رقم 49- من قول المصنف (خاتم النبيين) تابع بحث تفصيلي عن ادعياء النبوة في القديم والمعاصر.
-
المجلس رقم 61- من قول المصنف ( وَمَا أَلْزَمَهُمُ الْمُعْتَزِلَةُ هَذَا الْإِلْزَامَ إِلَّا لَمَّا وَافَقُوهُمْ عَلَى أَنَّهُ لَا دَاخِلَ الْعَالَمِ وَلَا خَارِجَهُ ) إلى قوله ( ، ثُمَّ قَالَتْ: مَنْ حَدَّثَكَ أَنَّ مُحَمَّدًا رَأَى رَبَّهُ فَقَدْ كَذَبَ )
-
المجلس رقم 62- من قول المصنف ( : وَاتَّفَقَتِ الْأُمَّةُ عَلَى أَنَّهُ لَا يَرَاهُ أَحَدٌ فِي الدُّنْيَا بِعَيْنِهِ ) إلى قوله ( فَكُلُّ تَأْوِيلٍ بمعنى لَمْ يَدُلَّ عَلَيْهِ دَلِيلٌ مِنَ السِّيَاقِ، وَلَا مَعَهُ قَرِينَةٌ تَقْتَضِيهِ، فَإِنَّ هَذَا لَا يَقْصِدُهُ الْمُبَيِّنُ الْهَادِي بِكَلَامِهِ )
-
المجلس رقم 63- من قول المصنف ( وَقَوْلُهُ:وَتَفْسِيرُهُ عَلَى مَا أَرَادَ اللَّهُ وَعَلِمَهُإِلَى أَنْ قَالَ:لَا نَدْخُلُ فِي ذَلِكَ مُتَأَوِّلِينَ بِآرَائِنَا وَلَا مُتَوَهِّمِينَ بِأَهْوَائِنَا) إلى قوله ( : اسْتَدْلَلْنَا بِوُرُودِهِ وَعَدَمِ إِرَادَةِ ظَاهِرِهِ عَلَى أَنَّ مَجَازَهُ هُوَ الْمُرَادُ، فَحَمَلْنَاهُ عَلَيْهِ دَلَالَةً لَا ابْتِدَاءً)
-
المجلس رقم 64- من قول المصنف ( فَإِنْ قِيلَ: بَلْ لِلْحَمْلِ مَعْنًى آخَرَ، لَمْ تَذْكُرُوهُ، وَهُوَ: أَنَّ اللَّفْظَ لَمَّا اسْتَحَالَ أَنْ يُرَادَ بِهِ حَقِيقَتُهُ وَظَاهِرُهُ، ) إلى قوله ( ، فَإِنْ جَازَ أَنْ تَكُونَ الدَّلَالَةُ بَاطِلَةً لِبُطْلَانِ النَّقْلِ لَزِمَ أَنْ لَا يَكُونَ الْعَقْلُ دَلِيلًا صَحِيحًا،)
-
المجلس رقم 65- من قول المصنف ( ، وَلَمْ يَعْتَرِضْ عَلَيْهَا بِالشُّكُوكِ وَالشُّبَهِ وَالتَّأْوِيلَاتِ الْفَاسِدَةِ ) إلى قوله ( وَيَقُولُ: مَهْلًا يَا قَوْمِ! بِهَذَا أُهْلِكَتِ الْأُمَمُ مِنْ قَبْلِكُمْ، بِاخْتِلَافِهِمْ عَلَى أَنْبِيَائِهِمْ، وَضَرْبِهِمُ الْكُتُبَ بَعْضَهَا بِبَعْضٍ، )
-
المجلس رقم 68- من قول المصنف ( $: وَمِنْ كَلَامِ أَبِي حَامِدٍ الْغَزَالِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ فِي كِتَابِهِ الَّذِي سَمَّاهُ إِحْيَاءَ عُلُومِ الدِّينِ وَهُوَ مِنْ أَجَلِّ كُتُبِهِ ) إلى قوله ( وَمِنَ الْمُحَالِ أَنْ لَا يَحْصُلَ الشِّفَاءُ وَالْهُدَى وَالْعِلْمُ وَالْيَقِينُ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَكَلَامِ رَسُولِهِ، وَيَحْصُلَ مِنْ كَلَامِ هَؤُلَاءِ الْمُتَحَيِّرِينَ )
-
المجلس رقم 67- من قول المصنف ( $: وَالْعَقِلُ يَعْلَمُ أَنَّ الرَّسُولَ مَعْصُومٌ فِي خَبَرِهِ عَنِ اللَّهِ تَعَالَى ) إلى قوله ( والشرع بِالْأَذْوَاقِ وَالْمَوَاجِيدِ وَالْخَيَالَاتِ وَالْكُشُوفَاتِ الْبَاطِلَةِ الشَّيْطَانِيَّةِ، الْمُتَضَمِّنَةِ شَرْعَ دِينٍ لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ )
-
المجلس رقم 66- من قول المصنف ( قَالَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ: حَدَّثَنَا أَنَسُ بْنُ عِيَاضٍ، حَدَّثَنَا أَبُو حَازِمٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، قَالَ: «لَقَدْ جَلَسْتُ أَنَا وَأَخِي مَجْلِسًا مَا أُحِبُّ أَنَّ لِي بِهِ حُمْرَ النَّعَمِ، ) إلى قوله ( لَمْ يَكُنْ مِثْلُ هَذَا الرَّجُلِ مُؤْمِنًا بِمَا جَاءَ بِهِ الرَّسُولُ، وَلَمْ يَرْضَ مِنْهُ الرَّسُولُ بِهَذَا، بَلْ يَعْلَمُ أَنَّ هَذَا لَوْ سَاغَ، وجاز )
-
المجلس رقم 69- من قول المصنف ( وَيَحْصُلَ مِنْ كَلَامِ هَؤُلَاءِ الْمُتَحَيِّرِينَ. بَلِ الْوَاجِبُ أَنْ يَجْعَلَ مَا قَالَهُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ هُوَ الْأَصْلُ، وَيَتَدَبَّرَ مَعْنَاهُ وَيَعْقِلَهُ ) إلى قوله ( وَقَالَ آخَرُ أَضْطَجِعُ عَلَى فِرَاشِي وَأَضَعُ الْمِلْحَفَةَ عَلَى وَجْهِي، وَأُقَابِلُ بَيْنَ حُجَجِ هَؤُلَاءِ وَهَؤُلَاءِ حَتَّى يَطْلُعَ الْفَجْرُ، وَلَمْ يَتَرَجَّحْ عِنْدِي مِنْهَا شَيْءٌ
-
المجلس رقم 70- من قول المصنف ( أَضْطَجِعُ عَلَى فِرَاشِي وَأَضَعُ الْمِلْحَفَةَ عَلَى وَجْهِي، وَأُقَابِلُ بَيْنَ حُجَجِ هَؤُلَاءِ وَهَؤُلَاءِ حَتَّى يَطْلُعَ الْفَجْرُ، وَلَمْ يَتَرَجَّحْ عِنْدِي مِنْهَا شَيْءٌ ) إلى قوله ( فَقَالَ الْأَوَّلُونَ: إِذَا تَعَارَضَتِ السِّيَاسَةُ وَالشَّرْعُ قَدَّمْنَا السِّيَاسَةَ )
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم 71( الاتباع والتسليم)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم72 ( الاتباع والتسليم)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم73( الاتباع والتسليم)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم74( الاتباع والتسليم)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم 75 ( الاتباع والتسليم)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم 76 ( الاسراء والمعراج)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم77( الاسراء والمعراج)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم78( الاسراء والمعراج)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم 79( الحوض)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم 80( الشفاعه)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم81( الشفاعه)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم82 ( الشفاعه)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم83 ( الشفاعه)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم84( الميثاق)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم85( الميثاق)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم86( الميثاق)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم87(القدر)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم88(القدر)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم 89(القدر)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم 90( القدر)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم 91( القدر)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم 92( الفرق والاحزاب المعاصرة)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم 93( الفرق والاحزاب المعاصرة)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم 94( الفرق والاحزاب المعاصرة)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم 95(القدر)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم 96( القدر)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم 97( القدر)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم 98( القدر)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم 99( القدر)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم 100( العرش والكرسى)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم 101( العرش والكرسى)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم 102(صفة العلو لله تعالى)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم 103(صفة العلو لله تعالى)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم104(صفة العلو لله تعالى)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم105(اتخذ الله ابراهيم خليلا)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم 106(الايمان بالملائكة والنبيين)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم 108(المفاضلة بين الملائكة وصالحى البشر)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم109(الايمان بالكتب والنبيين)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم110(ذم المجادلة فى الله وفى القران)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم111(القرأن كلام الله)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم112(ولانكفر احدا من اهل القبلة بذنب مالم يستحل)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم113(قواعد التكفير)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم114(قواعد التكفير)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم115(قواعد التكفير)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم116(قواعد التكفير)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم117(قواعد التكفير)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم118(قواعد التكفير)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم119(قواعد التكفير)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم120(قواعد التكفير)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم121(قواعد التكفير)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم122(قواعد التكفير)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم123(قواعد التكفير)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم 124(قواعد التكفير)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم 125(قواعد التكفير)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم126(قواعد التكفير)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم 127(قواعد التكفير)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم 128(قواعد التكفير)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم 129(قواعد التكفير)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم130(قواعد التكفير)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم131(قواعد التكفير)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم132(قواعد التكفير)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم133(الحكم بغير ما انزل الله)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم134(الحكم بغير ما انزل الله)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم135(الحكم بغير ما انزل الله)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم136(الحكم بغير ما انزل الله)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم137(الحكم بغير ما انزل الله)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم138(الحكم بغير ما انزل الله)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم139(الحكم بغير ما انزل الله)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم140(الحكم بغير ما انزل الله)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم141(الحكم بغير ما انزل الله)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم142(الحكم بغير ما انزل الله)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم143(الحكم بغير ما انزل الله)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم144(الحكم بغير ما انزل الله)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم145(الحكم بغير ما انزل الله)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم146(الحكم بغير ما انزل الله)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم147(الحكم بغير ما انزل الله)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم148(الكتاب والسنة يجب ان يكونا مصدر القوانين بمصر)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم149(الكتاب والسنة يجب ان يكونا مصدر القوانين بمصر)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم150(الحكم بغير ما انزل الله)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم151(الحكم بغير ما انزل الله)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم152(الحكم بغير ما انزل الله)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم153(الرجاء والخوف)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم154(موانع نفاذ الوعيد)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم155(موانع نفاذ الوعيد)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم156(موانع نفاذ الوعيد)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم157(الايمان)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم158(الايمان)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم159(الايمان)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم160(الايمان)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم161(الايمان)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم162(الايمان)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم163(الايمان)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم164(الايمان)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم165(الايمان)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم166(الايمان)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم167(الايمان)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم168(الايمان)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم169(الايمان)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم170(الايمان)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم171(شرح مصطلحات الايمان)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم172(شرح مصطلحات الايمان)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم173(شرح مصطلحات الايمان)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم174(شرح مصطلحات الايمان)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم175(شرح مصطلحات الايمان)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم176(شرح مصطلحات الايمان)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم177(شرح مصطلحات الايمان)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم178(زيادة الايمان ونقصانه)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم179(زيادة الايمان ونقصانه)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم180(زيادة الايمان ونقصانه)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم181(زيادة الايمان ونقصانه)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم182(الاستثناء فى الايمان)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم183(الاستثناء فى الايمان)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم184(الاستثناء فى الايمان)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم185(الاستثناء فى الايمان)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم186(الاستثناء فى الايمان)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم187(الاستثناء فى الايمان)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم188(حتمية الأخذ بالنصوص)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم189(المؤمنون أولياء الرحمن)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم190(المؤمنون أولياء الرحمن)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم191(الإيمان بالأصول الستة )
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم192(الإيمان بالقدر)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم193(الإيمان بالقدر)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم194(الكبائر)
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم 60 ( رؤية الله )
-
شرح العقيدة الطحاوية ا لدرس رقم195(الكبائر)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم196(الصلاة خلف كل برٍّ وفاجر من أهل القبلة )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم197(الحكم علي الاعيان بالجنة أوالنار)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم198(الإمامة )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم199(الإمامة )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 200
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 201 (المسح علي الخفين)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 202 (المسح علي الخفين)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 203(الايمان بالملائكه)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 204(الايمان بالملائكه)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 205(الايمان بالملائكه)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 206(الايمان بالملائكه)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 207(الايمان بالملائكه)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 208(الايمان بالملائكه)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 209(الايمان بالملائكه)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 210(الايمان بالملائكه)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 211(الايمان بملك الموت)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 212(نعيم القبر وعذابه)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 213(نعيم القبر وعذابه)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 214(نعيم القبر وعذابه)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 215(نعيم القبر وعذابه)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 216(عقيدة البعث)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 217(عقيدة البعث)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 218(عقيدة البعث)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 219(عقيدة البعث)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 220(عقيدة البعث)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 221(عقيدة البعث)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 222(عقيدة البعث)الصراط
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 223(عقيدة البعث)الميزان
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 224 (الجنة والنار موجودتان الان)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 225 (الجنة والنار لا تفنيان)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 226 (الكلام حول ابدية النار)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 227 (اليوم الاخر(اسماء يوم القيامة))
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 228 (الايمان باليوم الاخر)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 229 (القضاء والقدر)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 230 (القضاء والقدر)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 231 (القضاء والقدر)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 232 (القضاء والقدر)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 233 (القضاء والقدر)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 234 (القضاء والقدر)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 235 (القضاء والقدر)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 236 (القضاء والقدر)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 237 ( إنتفاع الميت بأعمال غيره )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 238 ( إنتفاع الميت بأعمال غيره )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 239 ( إنتفاع الميت بأعمال غيره )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 240 ( إستجابه الدعاء )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 241 ( الصفات الإختيارية لله ( الرضا و الغضب ))
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 242 ( عقيده أهل السنه فى الصحابه )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 243 ( عقيده أهل السنه فى الصحابه )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 244 ( عقيده أهل السنه فى الصحابه )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 245 ( عقيده أهل السنه فى الصحابه )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 246 ( حكم سب الصحابه )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 247 ( حكم سب الصحابه )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 248 ( حكم سب الصحابه )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 249 ( خلافة ابي بكر )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 250 ( خلافة ابي بكر وعمر )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 251 ( خلافة عثمان وعلي )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 252 ( الخلفاء الاربعة )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 253 (عقيدة أهل السنه في الصحابة)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 254 (عقيدة أهل السنه في الصحابة)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 255 (نشأة الرافضة والسبئية)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 256 ( ولاية الله والطريق إليها )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 257 ( ولاية الله والطريق إليها )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 258 ( ولاية الله والطريق إليها )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 259 ( ولاية الله والطريق إليها )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 260 ( ولاية الله والطريق إليها )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 261 ( ولاية الله والطريق إليها )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 263 ( ولاية الله والطريق إليها )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 262 ( ولاية الله والطريق إليها )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 264 ( أشراط الساعة )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 265 ( أشراط الساعة )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 266 ( أشراط الساعة )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 267 ( أشراط الساعة )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 268 ( أشراط الساعة )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 269 ( أشراط الساعة )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 270 ( أشراط الساعة )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 271( أشراط الساعة )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 272( أشراط الساعة )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 273( أشراط الساعة )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 274( أشراط الساعة )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 275( أشراط الساعة )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 276( أشراط الساعة )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 277 ( أشراط الساعة الكبري)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 278 ( أشراط الساعة الكبري)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 279 ( أشراط الساعة الكبري)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 280 ( أشراط الساعة الكبري)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 281 ( أشراط الساعة الكبري)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 282 ( أشراط الساعة الكبري)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 283 ( أشراط الساعة الكبري)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 284 ( أشراط الساعة الكبري)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 285 ( أشراط الساعة الكبري)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 286 ( أشراط الساعة الكبري) المحاضرة الأولي
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 286 ( أشراط الساعة الكبري) المحاضرة الثانية
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 287 ( أحكام الكهانة والتنجيم )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 288 ( أحكام الكهانة والتنجيم )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 289 ( الإستسقاء بالأنواء)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 290 ( السحر)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 291 ( السحر)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 292 ( عدم تصديق من خالف الشرع )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 293 ( عدم تصديق من خالف الشرع )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 294 ( لزوم جماعة المسلمين )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 295 ( لزوم جماعة المسلمين )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 296 ( لزوم جماعة المسلمين )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 297 ( لزوم جماعة المسلمين )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 298 ( لزوم جماعة المسلمين )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 299 ( معني الجماعة )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 300 ( معني الجماعة )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 301 ( إعلام الأنام بدحض فرية شغور الزمان عن الإمام )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 302 ( لزوم جماعة المسلمين )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 303 ( ذم التفرق )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 304 ( ذم التفرق )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 305 ( ذم التفرق )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 306 ( ذم التفرق )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 307 ( ذم التفرق )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 308 ( خطورة العمل السري )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 309 ( بدعة التحزب وخطورته )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 310 (الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 311 (الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 312 (الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 313 (اتباع الهوي )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 314 (المفاسد العظيمة المترتبة علي مفارقة جماعة المسلمين)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 315 (المفاسد العظيمة المترتبة علي مفارقة جماعة المسلمين)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 316 (النهي عن الإختلاف والتفرق)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 317 (النهي عن الإختلاف والتفرق)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 318 ( دين الله هو الإسلام في الأرض والسماء )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 319 ( المشبهة و المعتزلة )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 320 ( المعتزلة )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 321 ( الجهمية )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 322 ( القدرية )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 323 ( المرجئة )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 324 ( الخوارج 1 )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 325 ( الخوارج 2 )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 326 ( الخوارج 3 )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 327 ( الخوارج 4 )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 328 ( الأشاعرة 1 )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 329 ( طائفة الكلابية )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 330 ( طائفة الكلابية 2 )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 331 ( الماتريدية 1 )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 332 (الماتريدية 2)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 333 (الاشاعرة2)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 334(الاشاعرة3)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 335(الاشاعرة4)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 336 (الاشاعره5)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 337(الشيعه 1 )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 338(الشيعه 2 )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم 339(الشيعه 3 )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم340 (الشيعه 4 )(الاسماعيلية)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم (341)(الشيعه 5)(الزيدية والكيسانية)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم ( 342 )(الشيعه 6)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم ( 343 )(الشيعه 7 )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم ( 344 )(الشيعه 8)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم ( 345 )(الشيعه 9 )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم ( 346 )(الشيعه 10)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم ( 347 )(الشيعه 11)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم ( 348 )(الشيعه 12)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم ( 349 )(الشيعه 13)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم (350 )(خاتمة الشرح المبارك)
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم ( )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم ( )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم ( )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم ( )
-
شرح العقيدة الطحاوية الدرس رقم ( )